هل اصبحنا جوارى بملأ ارادتنا؟؟؟؟؟

كل فتاه تحلم منذ الصغر ان تصبح ام وملكت بيتها وحدها هذا ليس هناك اختلاف عليه
كل فتاه تحلم منذ الصغر اه تجد من يكن بجوارها تعتنى به ويعتنى بها وهذا ايضا متفق عليه
كل فتاه تحلم منذ الصغر ان تصبح صاحبت مسؤليه وهذا بالتاكيد لا مجال للنقاش فيه

من اجل ذلك اصبحت كل فتاه جاريه فى سوق الرقيق سلعه امام الرجال تباع وتشترى وان كان يخالجكم الشعور لماذا قلت هذا فتعالو لنرا

كل يوم فى خضم ما نحن فيه من حضاره وانفتاح هناك فتاه تحس بما اقول وتحس بمرارت العزله والوحده

وهذا ما يدور بخلدها.......... صاحبتى اتخطبت امبارح ربنا يسعدها بس امتا انا بقا كمان اتخبط عريسها كان قمور ربنا يخليهولها .......... صاحبتى جابت بنوته او ولد يا بختها دلوقتى حتلاقى حد يقولها يا ماما ............ صاحبتى كانت بتتخانق ويا جوزها واتصالحو عالاقل بتلاقى حد تتخناق وياه وتتصالح وياه.......... صاحبتى كان بتتفسح ويا جوزها يا بختها بتلاقى حد تخرج وياه ........ والخ الخ

سن العنوسه الان اصبح فى سن العشرين ان اتمت الفاته العشرين ولم تخطب او تتزوج فهى عانس نعم هذه هى الحقيقه رجعنا الى عصر البشوات والبهوات عندما كانت الفتاه فى سن ال16 وال17 تخطب وتزوج لان امها او اباها يخاف ان تصبح ابنتاهم فى سن العشرين وليس فى يدها دبله للخطبه

ولذلك اصبحت كل النساء جوارى منذ متى نكرنا مدا عظمتنا كنساء وسلمنا انفسنا لصاحب الخان كجوارى بملأ ارادتنا حتى يبيعنا فى سوق الحريم هل تودون ان تعرفو كيف فعلنا هذا بانفسنا

عندما نحب رجل ونضع نصب اعيننا انه فارس الاحلام ونقدم التضحيات والقرابين حتى نتمكن من ان نتزوجه جعلنا من انفسنا جوارى عندما نقبل مسما صديقته او تلك الفتاه التى يقضى معها وقته الان اصحنا جوارى عندما قبلنا ان يطلق علينا مسميات غريبه ومهينه بدافع الحب وكلمت هل تقبلى الزواج بى فى نهاية المطاف من رجل ومن الممكن والارجح ان لا يقولها بعد ما تمضيه معه الفتاه من سنوات وشهور اصبحنا جوارى عندما انكرنا زاتنا من اجل خياراتا خائبه نتخذها فى اوقات عاطفيه ضعيفه اصبحنا جوارى

كل هذا واقول نحن النساء بعضنا وليش كلنا معظمنا ولكن ليس اكثرنا نملك مقاليد الحياه ونمسك بزمام الامور فى راحت ايدينا لم نفقد احساسنا بالقوىوالسيطره وكذلك لم نفقد ايضا احساسنا بانوثتنا واننا صاحبات اليد الحنونه فى احلك الظروف ونن اكثر طرف اى اى علاقه يقدر ان يتحمل الصعوبات ايا كانت

السؤال فى اخر كل هذا الحديث هل اصبحنا فعلا جوارى لاننا نتوق ان نصبح ملكات لبيوتنا الحخاصه وان نصبح امهات وربات منازل ؟؟؟؟؟؟

تحياتى لك يادرينا موضوع فى غاية الاهمية

اولا - الانسانة المتدينة والمتعلمة لا تشعر بهذا الاحساس
ولا تقبل ان تكون جارية لاحد
ثانيا- كل البنات عندما تنتهى من الدراسة تكون فى سن 25 ويمكن 30 اقصد الدراسات العليا
ايوة فى بنات بعد الدبلوم يعنى فى سن 18 سنة تكون قاعدة فى البيت وتنتظر الخطيب ان ياتى
هذا هو بيت القصيد الذى يحولها الى جارية لانها تريد ان تتزوج لترتاح من نظرات الاهل والجيران يعنى اى يحد يخبط على الباب يكون هو العريس المناسب وهذا يأس .
ومن الجانب الاخر يوجد شباب كثير لا يريد ان يتزوج جارية يريد انسانة متعلمة مثقة تعتز بكرامتها وذو شخصية وملكة فى بيتها .
ارجو ان اكون وفقت فى الرد ولو القليل
تحياتى لك مرة اخرى -----يتبع من الاعضاء

مرحبا" يااخت دارنيــــــــــــا
بخصوص الموضوع الذى ذكرتيه بانكم جوارى فهذا خطأ لاانكم قوارير ويجب الحفاظ عليكم والرفق بكم وكون ان الواحده منكم تحس هذا الاحساس فمنها هى بتقوقعها فى المنزل وعدم اهتمامها بنفسها وان يكون لها دورا" فعال فى المكان المحيط بها
ولكى كل التحيه (سيد فؤاد)

دودو حبيبه قلبى
منوره والله باول موضوع
اولا انتى اتكلمتى فى اكتر من محور
اولها ان اننا رجعنا لعصر الجوارى بحيث اننا بقينا نعنس فى سن العشرين
ثانيها اننا احببنا رجالا وقررنا تكوين اسره معهم وتحمل المسؤليه فاصبحنا جوارى
ثالثها ان الكثير منا كنساء لايملكن زمام الامور

هرد عليكى نقطه نقطه

اولا ياستى احنا مش رجعنا لعصر الجوارى ولا حاجه
وانما نظره المجتمع لينا هى هى من قديم الازل
ان البنت مالهاش غير بيتها وجوزها وولادها
ودا مش وحش
انما زاد خوفهم علينا بسبب التحرشات وحالات الاغتصاب والشباب اللى مش لاقى زواج
عوامل كتيره زادت خوفهم علينا بحيث انهم لو لقيوا يجوزونا من سن 10 سنين يعنى الخوف زاد بزياده الخطر
ودا شعور لا ارادى يشعر به المجتمع تجاهنا
والبنت الواثقه من نفسها لايمكن تهتم لكلام فلانه اللى قالت عليا عنست
ولا تنت فيفى اللى جوزت بنتها سهى قبل ما تخلص كليه وهى فى الاصل اصغر منى ب3 سنين
ومعاها دلوقتى بنوته 4 سنين
حاولى تقبل مجتمعك كماهو ويجب ان تؤمنى بانه غير قابل للتغيير

ثانيها حبنا لرجال وتكوين اسره معهم واولاد

اقولك ان السبب فى شعورك دا وشعور كل بنت بالشكل دا
لانها تبحث عن ذكر وليس رجل
والفرق شاسع بين الاثنين
الرجل هو بكل معنى الكلمه
يتحمل مسؤليه يجبر ضعفك
تجدى من يشاركك احزانك قبل افراحك وافكارك قبل كل شئ
يقف بجانبك يشعرك بحنانه وحبه فى كل وقت
فلا تشعرى بالحرمان ولو للحظه معه
فالرجل الذى يتقي الله عز وجل :
(إن أحبها أكرمها ...وإن أبغضها لم يظلمها))
ومش هقولك ان الرجاله ماتوا فى 73 انما اللى اقدر اقولهولك دورى
واكيد هتلاقى
انا عن نفسى شوفت عينات كتير
لكن المشكله فى البنات تحب ولاترى ان كان رجلا ام ذكرا
وكما قلت الفرق شاسع بين الاثنين

واخيرا وليس اخرا
اذا وجدتى امرأه لاتملك زمام الامور فهذا هو الصحيح والمطلوب
فالقياده للرجل دائما فيما يختص بشؤن البيت وللمرأه حق المشاركه معه فى شركه بينهم تسمى الاسره كل منهما له نفس مقدار الاسهم
اما ان كنتى تتحدثى انها تتحكم بمجريات الامور وزمامها فى حياتها الشخصيه
فهذا يرجع اليها والى قوة شخصيتها

وتقبلى تحياتى
الملكه

حبيبت قلبى ملوكت عينى بت خالتووووووووووو بصى يا ملك هما كلمتين وحقلهم ورزقى على الله جايز الساده الاعضاء الرجاله يطالو بعضويتى على طبق فضه بعديها الراجل دلوقتى وانا شفت حاجات كدا كتير الراجل يا اختاه اذا اعطيتيه وجه الحب والحنان دار ولف ونظر الى غيرك ولعب بزيله وخان وان اعطيتيه وجه التعقل والرزانة والامان نظر اليكى كصديقته التى لا تقدر على النكران ولكناه دائما فالحسبان واذا تركتى له ان يختار كى الوجه فترتديه بكل حب وامتنان قال انكى ممله ولا تستحقين عقلك ماذا بكى هلى اصبحتى منقادتا لكا ما اقوله حتى لو كان خطأ وحتى ان كان فى لحظة عنفوان
خلونا كلنا كدا نبص شويه للكلام دا انا وانت وانتى كلنا كدا نبص بصه حنلاقى انه صح اكتريه صح وفى راجل سبحان الخالق الوهاب يعطى لعبده ان شاء بغير حساب (فله شمعه منوره) ولكن للاسف نجد انه من كثرت التجارب والجراح تخير له امراتا يفاجافى نهايت المطاف انها السارحة الشريره والعجوز الشمطاء ويا الف ويلاه ان تمكن من البقاء فسوف يظل طوال عمره يعانى ويعانى من مغبت الفراق فى عز القاء

وازيكو ازيكو يلى انا جايه اكتب موضوع عندكو وبعد ازنكو

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (اتقوالله فى النسأفهن عوان عندكم )عوان بمعنى (اسيرات)فمن اصلح الله له زوجه فاليتقى الله فيها

واعقب على كلام الاخت الفاضله اولا نحن لانختلف معك فى الراى ولاكن هناك مبادى وقيم قد حث عليها ديننا الحنيف وقد اوضح الاسلام حق الزوج على الزوجه وحق الزوجه على زوجها (والزوجه الصالحه تراقب الله فى زوجها )وكذلك الزوج

وكمان كلومه صغيره منى - أولا لن نرضى لبناتنا أو أخواتنا أو أمهاتنا أن يكونن جوارى ( عربيتى وشرقيتى بتقول كده ) أما الأدب يختلف فى مكان عن الأخر - طبع القاهرين يختلف عن لبصعيد مثلا أو طبع العرب - وأهم مافى المرأه جمالها -( وجمال المرأه -- فى أدبها - أدبها-- أدبها --أدبهـ -- أدبـ --أد ـــــــــ )